بما إنى صحفية جامدة ولازم أكون مهتمة إنى أعمل مواضيع وخبطات صحفية
فى المجلات اللى باعملها (اللى هية المجلات والصحف الحائطية )
فتلاقوا عقلى دة شغااااال على طوووول
الموقف دة .... يتعمل كاريكاتير هايل
والحكاية دى تنفع نكتب عنها مقال
أما بقى الموضوع دة فينفع يتعمل مجلة جامدة
وأهم حاجة يكون فية صور حية ( يعنى صور فوتوغرافية متصورة بأيدى )
( أنزل للمكان وأصور بنفسى )
ومن هنا كانت البداية ...
أنا دايماً ماشية والكاميرا فى شنطتى
معمرة بالفيلم .... وجاهزة للنشان والتصويب على أى حاجة
وهووووب .... تك ... ألقط الصورة وأطلع أجرى
وخصوصاً لو كانت صورة لموقف غلط
أما بقى اللى حصلى المرة دى فهو كالتالى .....
فى اليوم ال .. (الأبيض دة ) لقيت واحد واقف بعربية كبدة أمام المدرسة
( سامعة واحد فيكوا بيقول : طب ماهوعادى )
لكن أنا بقول عادى ليك انت لكن أنا بقى بحاستى الصحفية ونظرى الثاقب
( هئ هئ هئ .. أيام ما كان عندى نظر )
قلت دة موضوع حلو ينفع يتعمل مجلة
وأنتو عارفين بقى نتكلم عن الباعة الجائلين ،
وخطورة اللى بيقدموة للطلاب ( اللى همة أولادنا ) ،
على كلمتين مزوقين عن السم اللى بيتباع أمام مدارسنا ،
وحلمت بجائزة المركز الأول
واتلطشت فى مخى بقى ورحت مطلعة الكاميرا
ويادوووووب باظبطها عشان آخد اللقطة
فجأة ......
لقيت واحد من طلاب المدرسة الحلوييييين ، الطعمييييين ، الناصحييييين
( اللى كنا خايفين عليهم )
بيزعق بعلو صوتة :
إلحق يا بتاع الكبدة ... حيصوروووووك
إضحك بقى يا عم عشان الصورة تطلع حلوة
وبس خلاص .....
طبعاً عينكو ما تشوف إلا النور......
آآآآآآآآآة لو حد يطولنى رقبة الولد اللى اتكلم
لا حيهمنى بقى منع الضرب .. ولا النشرة الحلوة اللى مضينا عليها بالعلم
يتفضلوا بقى المسئولين فى الوزارة ييجوا يقفوا مطرحى
وبعدين يبقوا يقولوا الضرب ممنوع والا لأ ...
على العموم آدى آخرة الإخلاص فى العمل
وقليل من متاعب المهنة
ملحوظة :
فى المجلات اللى باعملها (اللى هية المجلات والصحف الحائطية )
فتلاقوا عقلى دة شغااااال على طوووول
الموقف دة .... يتعمل كاريكاتير هايل
والحكاية دى تنفع نكتب عنها مقال
أما بقى الموضوع دة فينفع يتعمل مجلة جامدة
وأهم حاجة يكون فية صور حية ( يعنى صور فوتوغرافية متصورة بأيدى )
( أنزل للمكان وأصور بنفسى )
ومن هنا كانت البداية ...
أنا دايماً ماشية والكاميرا فى شنطتى
معمرة بالفيلم .... وجاهزة للنشان والتصويب على أى حاجة
وهووووب .... تك ... ألقط الصورة وأطلع أجرى
وخصوصاً لو كانت صورة لموقف غلط
أما بقى اللى حصلى المرة دى فهو كالتالى .....
فى اليوم ال .. (الأبيض دة ) لقيت واحد واقف بعربية كبدة أمام المدرسة
( سامعة واحد فيكوا بيقول : طب ماهوعادى )
لكن أنا بقول عادى ليك انت لكن أنا بقى بحاستى الصحفية ونظرى الثاقب
( هئ هئ هئ .. أيام ما كان عندى نظر )
قلت دة موضوع حلو ينفع يتعمل مجلة
وأنتو عارفين بقى نتكلم عن الباعة الجائلين ،
وخطورة اللى بيقدموة للطلاب ( اللى همة أولادنا ) ،
على كلمتين مزوقين عن السم اللى بيتباع أمام مدارسنا ،
وحلمت بجائزة المركز الأول
واتلطشت فى مخى بقى ورحت مطلعة الكاميرا
ويادوووووب باظبطها عشان آخد اللقطة
فجأة ......
لقيت واحد من طلاب المدرسة الحلوييييين ، الطعمييييين ، الناصحييييين
( اللى كنا خايفين عليهم )
بيزعق بعلو صوتة :
إلحق يا بتاع الكبدة ... حيصوروووووك
إضحك بقى يا عم عشان الصورة تطلع حلوة
وبس خلاص .....
طبعاً عينكو ما تشوف إلا النور......
آآآآآآآآآة لو حد يطولنى رقبة الولد اللى اتكلم
لا حيهمنى بقى منع الضرب .. ولا النشرة الحلوة اللى مضينا عليها بالعلم
يتفضلوا بقى المسئولين فى الوزارة ييجوا يقفوا مطرحى
وبعدين يبقوا يقولوا الضرب ممنوع والا لأ ...
على العموم آدى آخرة الإخلاص فى العمل
وقليل من متاعب المهنة
ملحوظة :
الزيارة حالياً ممنوعة و لكن نقبل الورود وبعض الفاكهة